القصف الإسرائيلي على غزة، لم يوقف طفلة صغيرة عن حل واجباتها المدرسية، فرغم انقطاع التيار الكهربائي وأصوات الغارات، ظلت الفتاة تحل فرضها.
ونشر أخو الفتاة المجتهدة، عاصم النبيه، صورتها على حسابه على موقع «تويتر» كاتباً: «أختي الصغرى تحل واجباتها، رغم انقطاع التيار الكهربائي، ورغم تحليق الطائرات الحربية، ورغم تكرار الانفجارات ».
وأثارت الصورة إعجاب الناشطين على «تويتر», فتناقلها أكثر من 10 آلاف شخص عبر الـ«تويتر» وحصدت عشرات التعليقات التي أثنت على اجتهاد الفتاة ودعت للعائلة بالحماية.
وينشط عاصم النبيه على موقع «تويتر» لينقل واقع الحياة في غزة بالتغريدات والصور.
وفي تغريدة أخرى رصد اعتياد الغزاويين على الاعتداءات الإسرائيلية التي أضحت جزءاً لا يتجزأ من مآسيهم اليومية، إلا أن ذلك لم يمنع اهتمامهم بالأخبار الأخرى، فكتب: «عندما أتت الكهرباء بعد انقطاع دام 24 ساعة، قالت أمي: «افتحوا التلفزيون نشوف أخبار سوريا وأخبارنا».
ومن بين تغريدات النبيه التي تنقل إلى متتبعيه مشاهد من غزة في عز الغارات الإسرائيلية على غزة، كتب : «أكثر ما فاجأني وأنا أسير في شوارع غزة اليوم، أنّ هناك أطفالا يلعبون الكرة، في الوقت الذي تحدث فيه الانفجارات!».
كما نشر النبيه صورة لرجل يحمل جثة طفلة وكتب: «جمانة (18 شهرا) إرهابية فلسطينية».
ونشر أخو الفتاة المجتهدة، عاصم النبيه، صورتها على حسابه على موقع «تويتر» كاتباً: «أختي الصغرى تحل واجباتها، رغم انقطاع التيار الكهربائي، ورغم تحليق الطائرات الحربية، ورغم تكرار الانفجارات ».
وأثارت الصورة إعجاب الناشطين على «تويتر», فتناقلها أكثر من 10 آلاف شخص عبر الـ«تويتر» وحصدت عشرات التعليقات التي أثنت على اجتهاد الفتاة ودعت للعائلة بالحماية.
وينشط عاصم النبيه على موقع «تويتر» لينقل واقع الحياة في غزة بالتغريدات والصور.
وفي تغريدة أخرى رصد اعتياد الغزاويين على الاعتداءات الإسرائيلية التي أضحت جزءاً لا يتجزأ من مآسيهم اليومية، إلا أن ذلك لم يمنع اهتمامهم بالأخبار الأخرى، فكتب: «عندما أتت الكهرباء بعد انقطاع دام 24 ساعة، قالت أمي: «افتحوا التلفزيون نشوف أخبار سوريا وأخبارنا».
ومن بين تغريدات النبيه التي تنقل إلى متتبعيه مشاهد من غزة في عز الغارات الإسرائيلية على غزة، كتب : «أكثر ما فاجأني وأنا أسير في شوارع غزة اليوم، أنّ هناك أطفالا يلعبون الكرة، في الوقت الذي تحدث فيه الانفجارات!».
كما نشر النبيه صورة لرجل يحمل جثة طفلة وكتب: «جمانة (18 شهرا) إرهابية فلسطينية».