نشر أصدقاء المجند «معاذ نور» على الفيسبوك، تفاصيل مثيرة حول أحداث مقتل قوات للجيش بالإسماعيلية صباح أمس، والتي راح ضحيتها ضابطين وثلاثة مجندين كان من ضمنهم المجند “معاذ نور” أحد الشباب الذي ينتمي لجماعة الإخوان المسلمين ويقضي فترة تجنيده الإجباري بالإسماعيلية.
ونقل أصدقاء «معاذ» أنه اتصل بوالده أثناء اقتراب مرور مسيرة يوم السادس من أكتوبر وأنه ومجموعة من رفقائه قرروا عدم إطلاق الرصاص تحت أي ظرف من الظروف رغم صدور الأوامر الصارمة بالضرب -بحسب الشهادة المنقولة عن والده- التي جاء فيها:” معاذ اتصل بوالده قاله في مسيرة جاية علينا وواخدين أمر بضرب النار ومش هنضرب لو حصلنا حاجة يبقوا هما اللي قتلونا”.
واتهم ناشطون الجيش بتنفيذ عملية قتل المجموعة في اليوم التالي بسبب رفضهم إطلاق الرصاص والذي يعد في قوانين الجيش عصيانًا صريحًا للأوامر وتمرد على القيادة وأنه صباح اليوم يوم مقتلهم تم نزع أسلحتهم وإرسالهم إلى مأمورية سريعة تم اختيارهم بالإسم لها لتصفيتهم.
وقال الناشط «عبد الله صلاح» معلقًا على هذا الأمر:”تم قتل معاذ ومجموعته اليوم، وادعاء أنه تم قتلهم من قبل متطرفين، والحقيقة أنه رفض إطلاق النار فتم إعدامه رميا بالرصاص هو ومن رفض إطلاق النار”.
كما اتهم الصحفي “أحمد الشرقاوي” الفريق عبد الفتاح السيسي بقتل الجنود في سيناء والإسماعيلية للتغطية على قتل 50 متظاهرًا يوم السادس من أكتوبر.
ونقل أصدقاء «معاذ» أنه اتصل بوالده أثناء اقتراب مرور مسيرة يوم السادس من أكتوبر وأنه ومجموعة من رفقائه قرروا عدم إطلاق الرصاص تحت أي ظرف من الظروف رغم صدور الأوامر الصارمة بالضرب -بحسب الشهادة المنقولة عن والده- التي جاء فيها:” معاذ اتصل بوالده قاله في مسيرة جاية علينا وواخدين أمر بضرب النار ومش هنضرب لو حصلنا حاجة يبقوا هما اللي قتلونا”.
واتهم ناشطون الجيش بتنفيذ عملية قتل المجموعة في اليوم التالي بسبب رفضهم إطلاق الرصاص والذي يعد في قوانين الجيش عصيانًا صريحًا للأوامر وتمرد على القيادة وأنه صباح اليوم يوم مقتلهم تم نزع أسلحتهم وإرسالهم إلى مأمورية سريعة تم اختيارهم بالإسم لها لتصفيتهم.
وقال الناشط «عبد الله صلاح» معلقًا على هذا الأمر:”تم قتل معاذ ومجموعته اليوم، وادعاء أنه تم قتلهم من قبل متطرفين، والحقيقة أنه رفض إطلاق النار فتم إعدامه رميا بالرصاص هو ومن رفض إطلاق النار”.
كما اتهم الصحفي “أحمد الشرقاوي” الفريق عبد الفتاح السيسي بقتل الجنود في سيناء والإسماعيلية للتغطية على قتل 50 متظاهرًا يوم السادس من أكتوبر.