بشع .. قتل سائق تاكسى فقط لأنه ملتحى .. أستحلفكم بالله الفيديو دا لازم يلف الفيس كله .. شير في كل حتة
أستحلفكم بالله الفيديو دا لازم يلف الفيس كله .. شير في كل حتة
بشع .. قتل سائق تاكسى فقط لأنه ملتحى الفيديو دا للازم يعمل رقم قياسي في الشيييييييير لا حول ولا قوة إلا بالله إمبارح كنت نبطشي في مستشفى منشية البكري ، كان فيه مجموعة كبيرة من البلطجية قاطعين شارع جسر السويس معاهم سلاح أبيض وخرطوش ، وأي واحد ملتحي راكب عربية أو أوتوبيس أو ماشي على رجليه بيوقفوه وياخدوه إلى جهة غير معلومة ، فيه أوتوبيس نزلوا منه أربع ملتحين وخدوهم مش عارفين فين ، لغاية لما جه واحد ملتحي معدي بعربيته ، حاولوا يوقفوه فخاف منهم ومرضاش يقف ، راحوا واقفين قدام العربية وواحد منهم طلع خرطوش وضرب طلقتين في الهوا ، الراجل مرضاش يدوسهم ووقف ، كسروله زجاج السيارة والراجل قاعد يصرخ ويقول أنا مليش دعوة بحاجة والله أنا مليش دعوة بحاجة ، راح واحد منهم فاتح باب العربية وفي الزحمة ضربه طلقة في جنبه ، وشدوه من العربية على الأرض وهو بينزف ، الراجل فضل يتشاهد وهو مرمي على الأرض وبعدين شالوه ودخلوه المستشفى عندنا ، الإصابة كانت خطيرة والنزيف كان شديد والرجل كان بيلفظ أنفاسه ، دخلناه عمليات بسرعة وفتحناه ، الخرطوش كان مضروب من مسافة قريبة جداً وكان فيه تهتك شديد بالكلى والكبد والرئة ، حاولنا إنقاذه بكل ما عندنا ، لكن للأسف لفظ أنفاسه الأخيرة على ترابيزة العمليات ، راجل لا كان ماشي في مظاهرة ولا اعتصام ، راجل معدي في الشارع بعربيته ، راجل كل ذنبه إنه ملتحي ، للدرجة دي روح البني آدم بأت رخيصة!!! للدرجة دي وصل الظلم والوحشية!! ، لو مكنتش شفت المنظر ده بعنيه مكنتش هصدق ان الوحشية توصل بالناس للدرجة دي ، ربنا يرحم هذا البرئ الذي لا أعرف حتى إسمه ، وحسبنا الله ونعم الوكيل
شـاهد الفيـديو
الأقسام :
أخبـار
جنود الجيش يلهبون حماس أنصار المعزول برفعهم شعارات "رابعة"
أشعل بعض من جنود المراقبة الموجودين حول قصر القبة حماس أنصار الرئيس المعزول محمد مرسي. حيث تبادلوا معهم رفع شعار رابعة العدوية بالأيدي، وردد المشاركون هتافات منها: "المصريون أهم" في إشارة منهم إلى الجنود.. و"الجيش المصري بتاعنا والسيسي مش تبعنا". فيما وصل الآلاف من أنصار الرئيس المعزول إلى البوابة الرئيسة للقصر، للمشاركة في مليونية "كشف حساب" التي دعا إليها التحالف الوطني لدعم الشرعية.
الأقسام :
أخبـار
أخطر تقرير عن دور المخابرات وأمن الدولة في الإطاحة بـ "مرسي"
كشف تقرير لوكالة "رويترز" عن الدور الخفي الذي لعبته وزارة الداخلية في التدبير والتخطيط لعملية الإطاحة بالرئيس محمد مرسي من السلطة في إطار ما وصفته بـ "الثأر" من جماعة "الإخوان المسلمين" والرئيس المعزول، ردًا على أحداث "جمعة الغضب" في 28 يناير 2011، وخاصة حادث الهروب من "وادي النظرون" الذي أصبح رمزًا قويًا داخل جهاز الأمن للسلطة التي فقدها. وعلى خلاف ما يعتقد بأن قادة الجيش هم المحرك الأساسي للأحداث التي تمر بها البلاد، بعد ظهور الفريق أول عبد الفتاح السيسي قائد الجيش في الثالث من يوليو ليعلن انتهاء رئاسة مرسي، قالت الوكالة إن عشرات المقابلات مع مسؤولين من الجيش وجهاز أمن الدولة والشرطة وكذلك دبلوماسيين وساسة "تكشف عن أن وزارة الداخلية هي القوة الأساسية وراء عزل الرئيس". وبحسب أربعة مصادر في وزارة الداخلية، فإن مسؤولين كبار من جهاز المخابرات العامة حددوا أسماء بعض النشطاء الشبان المستاءين من حكم مرسي. ووفق المصادر ـ التي قالت الوكالة إنها طلبت مثلها مثل معظم من قابلتهم لإعداد هذا التقرير عدم نشر أسمائها ـ فإن مسؤولي المخابرات اجتمعوا مع النشطاء وأبلغهم هؤلاء بأنهم يعتقدون أن الجيش ووزارة الداخلية "يسلمان البلد للإخوان". مسؤولو المخابرات ـ وفق التقرير ـ نصحوا النشطاء بالتظاهر وتحدي مرسي الذي يرى كثيرون أنه منح نفسه سلطات واسعة وأساء إدارة الاقتصاد وهي مزاعم ينفيها، وبعد ستة أسابيع بدأت حركة شبابية أطلقت على نفسها اسم"تمرد" في عملية جمع توقيعات على وثيقة تطالب بتنحي مرسي. إلا أن مصادر وزارة الداخلية قالت إن زعماء هذه المجموعة لم يكونوا من الشبان الذين قابلوا مسؤولي المخابرات لكنهم كانوا يتمتعون بتأييد وزارة الداخلية. التقرير يكشف عن أن مسؤولين من الوزارة وبعض ضباط الشرطة ساعدوا في جمع التوقيعات وتوزيع الوثيقة ووقعوها هم أنفسهم وشاركوا في الاحتجاجات. وقالت شابة عمرها 23 عامًا من أعضاء حركة تمرد طلبت عدم نشر اسمها "هم مصريون مثلنا وكنا جميعا مستائين من الإخوان المسلمين وحكمهم الفظيع".
بعد أسابيع من الإطاحة بمبارك دعت وزارة الداخلية إلى اجتماع في أكاديمية الشرطة في القاهرة رأسه وزير الداخلية وحضره كبار المسؤولين الأمنيين. وكان هذا أول اجتماع من سلسلة اجتماعات أفاد شرطيان حضرا بعضها بأنها ناقشت طريقة التعامل مع الإخوان المسلمين. وكان ألوف الضباط من الرتب الوسيطة والدنيا غاضبين وقالوا إنهم لا يستطيعون العمل تحت رئيس يعتبرونه إرهابيا. وحاول كبار الضباط تهدئتهم قائلين إن عليهم انتظار اللحظة المناسبة للتحرك ضد مرسي. وقال مسؤول كبير بالشرطة "حاولنا طمأنتهم لكن الرسالة لم تصل. استبد بهم غضب مكتوم"، وأبلغ الضابط الكبير في أمن الدولة "رويترز" بأنه لم تكن هناك أوامر صريحة بعصيان مرسي لكن عددا كبيرا من الضباط قرروا ألا يكونوا "أدوات" للإخوان المسلمين. وقال ضابط برتبة رائد في جهاز أمن الدولة "كنت أعمل في عهد مرسي. ولم أمتنع قط عن القيام بأي مهمة بما في ذلك تأمين موكبه ومع هذا لم أشعر قط بأنني أفعل ذلك من قلبي"، وأضاف "كان من الصعب أن يشعر المرء بأنه يقوم بواجب وطني من أجل بلده وما يفعله هو في واقع الأمر تأمين إرهابي". وزاد الاستياء عندما عفا مرسي عن 17 إسلاميا "متشددا" كانوا محتجزين منذ التسعينات لتنفيذهم هجمات على أفراد الشرطة والجيش وأحدهم قتل عشرات من أفراد الشرطة في هجوم في سيناء. ولم ينف أحدهم علنا التهم التي أدين بها أو حتى يعلق عليها. وأثار إعلان دستوري أصدره مرسي في نوفمبر ومنح نفسه به سلطات واسعة موجة من الاحتجاجات في الشوارع. وفي الخامس من ديسمبر كانون الأول تجمع المحتجون أمام قصر الاتحادية الرئاسي في القاهرة. ومع تنامي الحشد أمر مرسي قوات الأمن بتفريقه فرفضت. وقال ضابط كبير إنه لم يكن هناك أمر صريح بعصيان مرسي لكنهم تصرفوا جميعا "وفقا لضميرهم". وجلبت جماعة الإخوان المسلمين قواتها لإخماد الاضطرابات وقال مسؤولون من الإخوان المسلمين آنذاك إن أنصار الجماعة حاولوا تسليم بعض المحتجين إلى الشرطة للقبض عليهم لكنها رفضت تسلمهم. وقال ضابط في أمن الدولة "هل يظنون أن الشرطة نسيت؟ زملاؤنا في السجن الآن بسبب الإخوان المسلمين". وقتل عشرة أشخاص في الاشتباكات التي أعقبت ذلك أغلبهم من أنصار الإخوان المسلمين. واتهم النشطاء الليبراليون أعضاء الإخوان المسلمين بضرب المحتجين المناهضين لمرسي وتعذيبهم. وأفاد مصدران عسكريان بأن الجيش دعا إلى لقاء موسع للقوى السياسية لمناقشة سبل تهدئة الأجواء العاصفة لكن مرسي أساء التقدير مرة أخرى بإلغاء الاجتماع. وقال ضابط برتبة عقيد في الجيش "كانت رسالة مستترة بعدم التدخل في السياسة وقد فهمناها حيث ندرك أن مرسي رئيس منتخب ومن الصعب تحدي ذلك. لكن كان واضحا بحلول ذلك الوقت إلى أين يقود حكمه الدولة."
معارك متواصلة
في يناير أقال مرسي وزير الداخلية أحمد جمال الدين وهو ضابط كبير سابق في جهاز أمن الدولة وعين مكانه محمد إبراهيم الذي أفادت مصادر أمنية بأنه كان أرفع المسؤولين الأقل تأثرا بالتيارات المناهضة للإخوان المسلمين داخل الوزارة. ونظر إلى إبراهيم على أنه أضعف وأطوع من جمال الذي حمله الإخوان المسلمون المسؤولية عن عدم التحرك بشدة كافية ضد المتظاهرين المناهضين لمرسي. لكن تبين لاحقا أن تعيين إبراهيم الذي كان من قبل مساعد وزير الداخلية لقطاع السجون خطأ فادح. وقال رائد الشرطة إن إبراهيم عمل على إقامة علاقة وثيقة مع الجيش وحضر مناسبات مختلفة ليقيم اتصالات مباشرة مع الفريق أول السيسي وأشاد مرارا بأساليب الإدارة التي يتبعها قائد الجيش. وكان السيسي رئيس المخابرات الحربية أيام مبارك وعرف بتدينه وتمتعه بشخصية آسرة تلهم الضباط الأصغر سنا. واعتقد مرسي أن هؤلاء الضباط الأصغر سنا أقل خطرا من القادة كبار السن الذين كانوا يتولون نفس مناصبهم في عهد مبارك والذين عزلهم منها في أغسطس آب بعد شهرين من توليه السلطة. لكن قادة الشرطة كانت لهم رسالة للجيش: تولي الإخوان المسلمين السلطة ليس تطورا محمودا. وقال رائد الشرطة "نحن نخوض معارك متواصلة في الشوارع. وقد جعلنا هذا أقسى من الجيش وأكسبنا شراسة. نحن لا نفهم لغة التفاوض مع الإرهابيين. كنا نريد التصدي لهم من أول يوم." وبحلول أوائل عام 2013 كان ضباط من الجيش ومسؤولون من وزارة الداخلية قد بدأوا لقاءات في النوادي التابعة للقوات المسلحة. وقال ضباط كبار في جهاز أمن الدولة وضباط من الجيش شاركوا في بعض تلك اللقاءات التي كانت تعقد على الغداء أو العشاء إن المسؤولين كانوا يناقشون فيها الإخوان المسلمين ومستقبل مصر. وأفاد مسؤول أمني كبير بأن وزارة الداخلية كانت ترى أن الإخوان المسلمين خطر على الأمن القومي ويجب أن يذهبوا وحثت الجيش على أن يصفهم بالإرهابيين كما تفعل. وقال المسؤول الأمني الرفيع "ذهبت إلى بعض هذه الاجتماعات مع الجيش وتحدثنا كثيرا عن الإخوان المسلمين. نحن أكثر خبرة بهم من الجيش. ونقلنا إليهم خبراتنا وزادوا بالتدريج اقتناعا بأن هؤلاء الناس ينبغي أن يذهبوا وأنهم أذى لمصر". وأضاف "كان الجيش مثل كثير ممن لم يتعاملوا مباشرة مع الإخوان المسلمين ولم يروا قذارتهم يريد أن يعتقد أن لديهم ما يقدمونه لمصر. أما بالنسبة لنا فقد كان هذا مضيعة للوقت." وحذر المسؤولون في وزارة الداخلية الجيش من أن مناورات مرسي مجرد وسيلة لدعم سلطته. وأبلغوا زملاءهم في الجيش أن الإخوان المسلمين يهتمون بإقامة خلافة إسلامية في المنطقة أكثر مما يهتمون بخدمة مصر. وقال ضابط أمن الدولة "الإخوان عندهم مشكلة مع الدولة المصرية. وأنا واثق من أن مرسي جاء لينفذ خطة الإخوان... هم لا يؤمنون بالأمة المصرية بادئ ذي بدء". وبمرور الوقت أصبح ضباط وزارة الداخلية من الرتب المتوسطة أكثر صراحة مع الجيش. ووصلت الرسالة إلى أعلى المستويات. وفي أوائل هذا العام حذر الفريق أول السيسي مرسي من أن حكومته لن تستمر. ونقل عن السيسي قوله في مقابلة نشرت هذا الشهر في صحيفة المصري اليوم أنه أبلغ مرسي في فبراير شباط بأنه فشل ومشروعه انتهى. وقال ضابط في أمن الدولة إن مسؤولي وزارة الداخلية كانوا يعتقدون أن الإخوان يخططون لإعادة هيكلة الوزارة. وناقش المسؤولون المعنيون الموضوع في اجتماع غير رسمي في البرلمان. وكان من بين الخيارات المطروحة إلغاء أكاديمية الشرطة. ورأي كثيرون في هذا تهديدا لمؤسستهم ولمستقبلهم الوظيفي. وقال ضابط أمن الدولة "بات النبأ معروفا للضباط الشبان. وهذه الخطة ضد مصلحة الضباط. كان يحارب مستقبلهم." وينفي مسؤولو الإخوان المسلمين التآمر على وزارة الداخلية ويقولون إنه لم تكن هناك خطط لتفكيك أكاديمية الشرطة. وكانوا اتهموا مسؤولي وزارة الداخلية من قبل بالعمل على تقويض الحكومة ورفض حماية زعماء الإخوان المسلمين ومحاولة تأليب الرأي العام على حكم الجماعة. وقال مسؤول الإخوان المسلمين كمال فهيم إن الإخوان تعاونوا مع وزارة الداخلية طوال الوقت ولم تكن لديهم قط خطط لتقويض الوزارة أو أكاديمية الشرطة وإن وزارة الداخلية هي التي رفضت العمل معهم. وأضاف إن مسؤولي الوزارة قاوموا الإخوان طوال الوقت وحاولوا تأليب المصريين عليهم. يسقط يسقط
وزادت الضغوط من وزارة الداخلية على السيسي والجيش وساعدها ظهور تمرد في مايو. ولم تكن الحركة تؤخذ في البداية مأخذ الجد. لكن مع جمعها التوقيعات بدأ المصريون الذين فقدوا الثقة في مرسي يلاحظونها ومن بينهم مسؤولي وزارة الداخلية. وساعد بعض هؤلاء المسؤولين وضباط الشرطة في جمع التوقيعات وشاركوا في الاحتجاجات. وقال مسؤول أمني "طبعا شاركنا في الحركة وساعدناها فنحن مصريون مثلنا مثل غيرنا. الجميع رأوا أن ظاهرة مرسي بأكملها غير ناجحة في مصر وقام كل واحد من موقعه بما يستطيع لإزاحة هذا الرجل والجماعة." وأضاف "الفارق الوحيد هو أننا في الشرطة وأمن الدولة رأينا النهاية من البداية لكن باقي المصريين لم يروها وكان عليهم أن يتحملوا حكمهم الفاشل لمدة سنة كي يتفقوا معنا." وفي 15 يونيو عقدت وزارة الداخلية اجتماعا حضره ثلاثة آلاف ضابط من الرتب الكبيرة والصغيرة على السواء في نادي الشرطة في منطقة مدينة نصر في القاهرة لمناقشة وفاة ضابط شرطة قتل على أيدي متشددين في سيناء. وقد سجل نشاط الإسلاميين المتشددين في سيناء الذي يستهدف أغلبه ضباط الشرطة والجيش زيادة حادة بعد انتخاب مرسي. وقال ضابط أمن الدولة إن بعض الحضور حملوا "عناصر إرهابية...أفرج عنهم محمد مرسي" المسؤولية. وأحذ ضباط الشرطة يهتفون "يسقط يسقط حكم المرشد" قاصدين المرشد العام للإخوان المسلمين محمد بديع المحتجز الآن بتهمة التحريض على العنف خلال الاحتجاجات أمام قصر الاتحادية. وفي 30 يونيو الذي يوافق ذكرى تولي مرسي الرئاسة قبل سنة واحدة انضم ضباط وزارة الداخلية الغاضبين إلى أعضاء تمرد وملايين المصريين للمطالبة باستقالته. وبعد أربعة أيام ظهر السيسي في التلفزيون ليعلن عزل الرئيس. ووصف بعض المسؤولين الأمنيين هذه الخطوة "بثورة الدولة".
حاول المسؤولون الغربيون على مدى أسابيع بعد عزل مرسي إقناع السيسي بعدم استخدام القوة لفض اعتصامين للإخوان المسلمين في القاهرة. لكن وزارة الداخلية التي سرعان ما استعادت عجرفتها القديمة ألحت على القيام بحملة على الاعتصامين. وقال مسؤولو الشرطة مدللين على ضرورة ذلك إن الإخوان معهم أسلحة. وقال رائد أمن الدولة "بالنسبة إلينا كانت المفاوضات مضيعة للوقت. فنحن نعرف ما هو قادم: الإرهاب. والآن بعد هذه التجربة المروعة أعتقد أن الجميع تعلموا الدرس ويقدروننا الآن ويقرون بأننا كنا على حق بخصوص هؤلاء الناس." وفي ساعة مبكرة من صباح 14 أغسطس اقتحم أفراد من الشرطة ملثمون ويرتدون زيا أسود اعتصام رابعة العدوية وهو أحد اعتصامي أنصار الإخوان المسلمين في القاهرة. وتجاهلت الشرطة خطة وضعها مجلس الوزراء تقتضي توجيه تحذيرات واستخدام مدافع المياه في تفريق المحتجين واستخدمت بدلا من ذلك الغاز المسيل للدموع والرصاص والجرافات. وقتل المئات هناك وغيرهم كثيرون في اشتباكات اندلعت في شتى أنحاء البلاد بعد الإغارة على رابعة. وأفاد مصدر عسكري بأن ضباط الجيش سألوا الشرطة لماذا كان عدد القتلى كبيرا إلى هذا الحد. وقال وزير الداخلية إن قواته تعرضت لإطلاق النار أولا. وقال ضابط بأمن الدولة مسؤول عن بعض أهم القضايا الخاصة بالإخوان "أن يتخذ مسؤولون يرتدون البذلات ويجلسون في غرف مكيفة القرارات فهذا أمر. أما نحن كجنود في الميدان فنعرف ان هذه القرارات لا يمكن تنفيذها عند التعامل مع أي شيء له علاقة بهذا التنظيم الإرهابي. كان لا بد من استخدام القوة وهذا أمر لا يمكن تفاديه مع هؤلاء الأشخاص." وعلى الرغم من استخدام القوة وسقوط القتلى فقد بدا الليبراليون المصريون الذين وقفوا ضد مبارك متفائلين. وأشادت جبهة الإنقاذ الوطني التي تضم عدة أحزاب ليبرالية ويسارية بتصرفات قوات الأمن وقالت في بيان إن مصر رفعت رأسها في ذلك اليوم عاليا وإن الجبهة تحيي قوات الشرطة والجيش. وبعد عامين من حادث الهروب من سجن وادي النطرون استعادت وزارة الداخلية قوتها من جديد. وأعلنت أنها ستستخدم الذخيرة الحية في التصدي لأي متظاهرين "يروعون المواطنين". وأصبحت شاحنات قوات الأمن المركزي التي كانت من قبل تثير الخوف تحمل الآن علامات مكتوب عليها"شرطة الشعب". وأحيل بعض كبار قادة الجماعة المحتجزين الآن إلى المحاكمة فيما يتصل باحتجاجات الاتحادية. ويقول كبار المسؤولين الأمنيين إن شكوكهم بخصوص الإخوان تأكدت بالوثائق التي عثروا عليها عندما داهموا مقرات الجماعة. وأضافوا أن الوثائق تشير إلى أن مرسي خطط لتفكيك الجيش بذريعة إعادة الهيكلة. وتدعو وثيقة أطلع ضابط في أمن الدولة "رويترز" عليها إلى بناء دولة إسلامية في أي بقعة صالحة لذلك.
الأقسام :
أخبـار
"الاباتشى" تقصف منزل برفح وتدخل أجواء غزة للاستطلاع
ردا على سلسلة الانفجارات التي وقعت فى منطقة صلاح الدين برفح المصرية والتي استهدفت مدرعات للجيش المصري فى المنطقة وذلك عن طريق زرع عبوات ناسفة فى طريق مدرعات الجيش هناك وما أعقبه من سلسلة تفجيرات فى منطقة الأنفاق على الشريط الحدودي مع غزة مما أدى إلى إصابات فى صفوف جنود الجيش المصري حيث ذكر شهود عيان من منطقة رفح عن قيام طائرات الاباتشى المصرية بقصف منطقة الأنفاق وقصف منزل أ - ح فى منطقة الأنفاق وان طائرات الجيش المصري قد تجاوزت الحدود المصرية وحلقت فوق منطقة الأنفاق داخل حدود غزة وقد صرح مصدر أمنى مسئول أن الجيش قام بقصف منطقة الأنفاق فى غزة وتم تدمير احد المنازل على الشريط الحدودي حيث يوجد نفق كبير فى هذا المنزل طبقا للمسئول الأمني الذي أضاف أن طائرات الاباتشى قد حلقت فوق منطقة الأنفاق ودخلت الأجواء الفلسطينية لرصد بعض تحركات الأشخاص على الحدود وكذلك لمتابعة الأنفاق هناك كما أضاف المصدر عن ارتفاع أعداد المصابين فى تفجير مدرعة للجيش فى رفح بعد ظهر اليوم إلى 9 مصابين بينهم ضابط كما كشفت مصادر طبية أيضا عن ارتفاع عدد مصابي مدرعة رفح إلي ضابط و 8 مجندين، حيث جري نقلهم إلي المستشفي العسكري، بعد عمل الإسعافات الأولية اللازمة بمستشفي رفح المركزي، مؤكدًا أن حالتهم مستقرة. وأضاف المصدر الطبي أن المصابين هم،حسام احمد محمد، محمد احمد السيد،احمد عزت محمد،احمد عبد المنعم عيسي،رمضان كامل الضو،احمد حسن محمد، عمرو محمد عطيه،احمد محمد شحاته،محمود خالد محمد. أضاف المصدر، أن الإصابات تنوعت ما بين الإصابة بشظايا جراء التفجير بالوجه واليدين، والكسور نتيجة الارتطام، والسحجات والجروح المتفرقة.
الأقسام :
أخبـار
محمود سعد: "فين أيامك يا مرسي"
علق الإعلامي محمود سعد، مقدم برنامج آخر النهار، على ارتفاع أسعار الخضروات والفاكهة، ووضع الحكومة تسعيرة لمواجهة جشع التجار بالقول" فين أيامك يا مرسي المانجة بقيت ب12 جنيه، بعد ما كانت في عهدك ب7 جنيه". وتابع سعد، مساء الجمعة، بالقول "مش عاوزين نأكل مانجة يا مرسي"، بينما طالب التجار بتخفيض الأسعار لأن الجنيه الواحد يفرق مع المواطن البسيط والذي قد يدفعه لشراء خبز لأسرته. وتوجه سعد للشعب المصري بنصيحة قائلا" الطماطم دلوقتي بـ 3 جنيه، وكدة هي رخيصة، الحقوا اعملوا صلصلة ، عشان هتغلى وتبقى بـ 7 جنيه، اعملوا صلصلة في أكياس وضعوها في الفريزر".
الأقسام :
أخبـار
خفاجي : "عنان" أعلن الحرب على "السيسي"
أكد الدكتور باسم خفاجي رئيس حزب التغيير و التنمية أن هناك حربا شرسة بين الفريق سامي عنان والفريق أول عبدالفتاح السيسي. وأضاف معلقا على التسريبات الصحفية الأخيرة للفريق أول عبد الفتاح السيسي : إن الفريق سامي عنان أعلن الحرب على عبدالفتاح السيسي قائد الانقلاب وحاشيته من عسكريين وإعلاميين ورجال أعمال." وقال خفاجي، في تغريده على حسابه الشخصي على موقع التواصل الإجتماعي "تويتر"، "عندما تأتي لحظة تفكيك منظومة الانقلاب سيسقط القزم سقوطا مدويا؛ المخاطرة أننا نواجه دولة أخرى تستعد للحكم بشراسة؛ عنان هو ممثلها وستبدأ في مشروع تفكيك القزم وتسريب فضائحه وفضائح من يعملون له ومعه". وتابع : تذكروا أن هناك انقلابًا يجري على الانقلاب؛ سيفجع من راهنوا على القزم لمدى ضعفه وهشاشته وهوانه؛ سيفجعون عندما يرون ضآلة التفكير؛ خيبة الأمل ستكون قاسية؛ بالونة ليس داخلها الا هواء.
الأقسام :
أخبـار
أبو المجد: بيان بشر "متناقض" ولم اطرح الإبقاء على دستور 2012
وصف الدكتور أحمد كمال أبو المجد، الفقيه الدستوري، البيان الذي أصدره الدكتور محمد علي بشر، القيادي بجماعة الإخوان المسلمين، بـ"المتناقض" بين أوله وأخره، حيث يرفض مبادرة المصالحة مع الدولة ويقبلها في آن واحد. وأضاف أبو المجد، مساء الجمعة، في مداخلة هاتفية مع خيري رمضان خلال برنامج "ممكن" على قناة "سي بي سي" أنه لم يطرح في مبادرته الإبقاء على دستور 2012 كما قال بشر، لأنه ليس مفوض بذلك، مؤكدا أن بشر وعمر دراج ليسوا أحرار ولكن تنظيم يحاسبهما حسابا عسيرا. وشدد أبو المجد أن الهدف من مبادرته وقف التصعيد من الجميع، قائلا" إذا لم تحل الأوضاع الحالية في الشارع فنحن مقبلون على كارثة، فنحن دعاة لتهدئة وتسكين الوطن". وأكد أبو المجد نحن في المبادرة لسنا أحرار فهناك خطوط حمراء، أهمها دم الشهداء، ولا يجب اتخاذ قرار يستفيد منه العدو، ويجب أن تكون يد الدولة أقوى من ذلك، وتوفير محاكمة عادلة وناجزة لقتلة الشهداء. وأشار أبو المجد إلى أن مصر بها شوك عذري لتصدير السوء وإخفاء الخير، مؤكدا أنه لا يوجد شعب على سطح الكرة الأرضية أسوأ في التعامل مع حقوقه من المصريين، لدرجة إننا أصبحنا أمة النكد.
الأقسام :
أخبـار
الظواهري: إسلاميو مصر وتونس يتحملون خسائرهم السياسية
اعتبر زعيم تنظيم القاعدة أيمن الظواهري أن الإسلاميين الذين وصلوا إلى السلطة عبر الانتخابات في مصر وتونس مسئولون جزئيا عن خسائرهم السياسية الأخيرة متهما إياهم بأنهم متصالحون جدا مع خصومهم. وفي تسجيل صوتي مدته 16 دقيقة بعنوان "التوحيد في مواجهة الطاغوت" بث الجمعة على مواقع إسلاميين متطرفين، تحدث الظواهري أساسا عن بلده مصر حيث قال إن السلطات المدعومة من الجيش تقوم بحرب على الإسلام بأمر من الولايات المتحدة وإسرائيل. وعزل الجيش المصري في الثالث من يوليو الماضي الرئيس الإسلامي محمد مرسي إثر تظاهرات حاشدة طالبت باستقالته وتنظيم انتخابات رئاسية مبكرة. وقال الظواهري في الشريط الذي نقله أيضا موقع سايت الأمريكي المتخصص في متابعة المواقع الإسلامية المتطرفة إن "الغلظة والقسوة والفظاظة" في تعامل الجيش المصري مع أنصار مرسي "تثبت مدى حقد العسكر العلمانيين المتأمركين وأحلافهم من أعداء الإسلام على كل من ينتسب له"، مشددا على أن "العسكرية العلمانية وأحلافها وأعداء الإسلام يريدون أن يستأصلوا كل من يرفع شعار الإسلام". وفي 14 اغسطس أنهت السلطات المصرية بالقوة اعتصامين لانصار مرسي في القاهرة ما خلف مئات القتلى. كما تم توقيف اكثر من الفي اسلامي معظمهم من قيادات الإخوان. وتنظيم الإخوان المسلمين في خلاف مع القاعدة التي ترفض المشاركة في أي عملية ديمقراطية. واعتبر الظواهري أن الصراع بين قوات الأمن وأنصار مرسي هو "صراع ضد الإسلام، صراع ضد الشريعة، صراع ضد الاقرار بحق المولى سبحانه في التشريع صراع ضد استقلال الامة المسلمة وصراع ضد قيام الخلافة". ودعا الظواهري المصريين المسلمين إلى "أن يتصدوا لهذا التحالف الأمريكي الاسرائيلي العلماني الصليبي التي تقوده العلمانية العسكرية ليخلصوا مصر من هذه العصابة المجرمة التي قفزت على الحكم بالحديد والنار واستغلت تنازل بعض الفئات في لهثها وراء سراب التوافق الموهوم". واعتبر الظواهري أن "الماساة" ذاتها حدثت في تونس حيث وعد حزب النهضة الاسلامي الأسبوع الماضي باستقالة الحكومة تحت ضغط المعارضة بعد أزمة سياسية طويلة بدأت إثر اغتيال المعارض اليساري شكري بلعيد في فبراير واستفحلت مع اغتيال المعارض القومي الناصري محمد البراهمي في يوليو 2013. وقال "في تونس تتكرر نفس المأساة، فمنهج التوافق مع أعداء الإسلام على حساب عقائد الإسلام وأحكامه وشرائعه يشهد اليوم فشلا ذريعا وسقوطا فظيعا. هاهم العلمانيون الذي سعى المتنازلون للتنازل لهم ينبذونهم ويتبرأون منهم ويتكبرون عليهم". وأصبح الظواهري زعيما للقاعدة بعد مقتل أسامة بن لادن في غارة أمريكية بباكستان في مايو 2011.
الأقسام :
أخبـار
فيديو.ضابط يشير بعلامة"الذبح" للمتظاهرين
تداول نشطاء على مواقع التواصل الإجتماعي "فيس بوك" فيديو لضابط جيش يشير بعلامة الذبح لمتظاهرين مروا من أمام وزارة الدفاع ظهر أمس الجمعة ويظهر الفيديو المتظاهرين وهم يرفعون إشارات "رابعة" ويرد عليهم أحد ضباط الجيش بعلامة الذبح . يذكر أن التحالف الوطني لدعم الشرعية نظم عدد من المسيرات والمظاهرات أمس الجمعة في القاهرة وعدد من المحافظات.
الأقسام :
أخبـار
وقائع جديدة تؤكد صحة تسجيل "تحصين السيسي"
سخر محمد عادل المتحدث بإسم حركة 6 إبريل من كلام بعض أنصار الفريق عبد الفتاح السيسي تعليقا علي التسجيل المسرب له يطالب فيه بتحصينه. وقال عادل في تغريدة علي تويتر : مسخسخ علي نفسي من الضحك من تعليقات نشطاء حولين تسريبات السيسي . وكشف عادل عن واقعة جديدة تثبت صحة التسريب حيث قال : مذيع اﻷخبار في "أون تي في" النهارده بيطالب فعليا بتحصين " السيسي" مش محمود سعد بس ... وعملاء امن الدوله والمخابرات لسه بيقولك التسجيل مزيف. فيما أستجابت إدارة اليوتيوب للطلب المقدم ن صحيفة المصري اليوم لحذف تسجيل السيسي المسرب حيث أعتمدت المصري اليوم علي إمتلاكها لحقوق الملكية الفكرية للفيديو وهو ما أكدته شبكة رصد علي صفحتها . وكانت شبكة رصد قد بثت تسجيل مسرب للفريق السيسي يطالب فيه بتحصين منصبه في الدستور الجديد وعقب بث التسجيل خرج ياسر رزق الذي أجري الحوار مع السيسي ليؤكد أن التسجيل مفبرك إلا أن نشطاء علي مواقع التواصل الاجتماعي بثوا فيديو للإعلامي محمود سعد يكشف عن صحة التسجيل عن طريق ترويج محمود سعد لنفس ما قاله السيسي في التسجيل .
الأقسام :
أخبـار
خطير وهام جدااااا ... "السيسى" يؤسس جيشاً إلكترونياً لبث الدعايات والشائعات ويخصص له ملايين الدولارات
وردت لدى نهضة مصر انباء أن وزير الدفاع المصري الفريق عبد الفتاح السيسي أسس “جيشاً الكترونياً” وألحقه بادارة التوجيه المعنوي في القوات المسلحة من أجل بث الدعايات والشائعات على الانترنت وعبر شبكات التواصل الاجتماعي اضافة لمواجهة الأخبار التي ينشرها مؤيدو الرئيس محمد مرسي وتكذيبها على الفور، مخصصاً ملايين الدولارات من أجل تشغيل هذا “الجيش الالكتروني”. وقال مصدر مطلع في القوات المسلحة المصرية إن الجيش الالكتروني الذي قام السيسي بتأسيسه هو أشبه بالجيش الالكتروني التابع لبشار الأسد في سوريا، الا أن جيش بشار يعلن عن نفسه علناً عبر الانترنت أما جيش السيسي فهو يكتفي بالتغلغل في صفحات الفيسبوك وحسابات التويتر من أجل نشر الروايات التي يريد الجيش نشرها. وأوضح المصدر أن جزءاً من المهام الموكلة للجيش الالكتروني المصري تتمثل في “تلميع صورة الفريق السيسي، وإظهاره على أنه خليفة الرئيس جمال عبد الناصر الذي يحبه أغلبية المصريين”. ويؤكد المصدر الذي تحدث لموقع “أسرار عربية” أن الجيش الالكتروني التابع للسيسي تم تجهيز مقر كبير له، كما تم تخصيص ملايين الدولارات من أجل تشغيله، في الوقت الذي يعاني فيه الاقتصاد المصري من أزمة خانقة، ويعاني فيه المواطنون المصريون من أوضاع اقتصادية ومعيشية صعبة جداً.
الأقسام :
أخبـار
مفاجأة. عثمان حميدة أحد اقارب قناص رابعة العدوية يكشف حقيقة قتله هو وشقيقتة من قبل الأمن
بالفديو .. مفاجأة ... قريب قناص رابعة المقتول فى الشنطور التابع لمركز سمسطا محافظة بني سويف يكشف حقيقة إغتياله هو وشقيقتة من قبل الأمن وأن حمدي كمال حسين قناص رابعة تم اصابته فى قدمة ولكن بعد أن أخذة الأمن قام بقتله بالرصاص فى صدرة وتشوية فى جسدة .. وشقيقته تم قتلها عندما قالت للأمن لماذا تأخدوة وهو أدي خدمته العسكرية .. وحقائق هامة جدا جدا عن القرية وعن عدد معتقلي قرية الشنطور ومركز سمسطا .. وسر بحث الأمن يوميا عن الشيخ شعبان وهو معاق فى القرية ..
الأقسام :
أخبـار
خطير ll اللاعب عماد متعب مهدد بخسارة جمهوره بسبب هذه الصورة التي نشرها على حسابه على الفيس بوك
لكل منا رأيه الذي يختلف به عن الاخر .. و لكن من المفترض أن لا يجعل الاختلاف بالاراء بيننا أحقاد أو كره و يكون سبب في ذلك .. و كما ذكر بالمقولة الشهير .. أختلاف الرأي لا يفسد للود قضية .. و لكن للأسف في مجتمعاتنا العربية يختلف الأمر قليلا عندما نختلف بالرأي . فغالبا ما يسبب هذا الاختلاف الضغينة بين الطرفين أو دعونا نقول الحساسية على أقل تقدير .. و من أجل هذا الاختلاف السلبي الذي يعتبر واقعا في بلداننا العربية فإن اللاعب و النجم عماد متعب لاعب منتخب مصر لكرة القدم قد يتعرض لعاصفة من الانتقادات اللاذعة و من الممكن أن تصل لأكثر من ذلك . و ذلك بسبب ما قام بفعله مؤخرا من نشر صورة للرئيس المخلوع محمد حسني مبارك مرتديا الزي العسكري و داخل الصورة تهنئة بمناسبة إنتصارات حرب أكتوبر في عامها الاربعين الذي تم الاحتفال به قبل ثلاثة أيام .. و كان اللاعب عماد متعب قد ترك تعليقا على الصورة هذه قائلا ... كل سنة و إنت طيب يا ريس .. بالحقيقة أن النجم متعب كان يعلم بأن هذه الصورة سوف تليها الكثير من الانتقادات الهجومية عليه .. فما كان من إلاأن أستبق هذا الهجوم المرتقب و ترك تعليقا أخر كتب عليه ... إللي مش عاجبه يحدف نفسه بنفسه ... يذكر أن النجم أبو تريكة كان قد تعرض لهجمة إعلامية شرسة للغاية من قبل و سائل إعلامية كثيرة بسبب ما وصفوه لدعمه و تأييده للرئيس المعزول محمد مرسي و جماعة الاخوان المسلمين .. فهل يتعرض النجم عماد متعب لهجمة بسبب تاييده للرئيس المخلوع حسني مبارك و بسبب هذه الصورة .؟؟ دعونا نشاهد الصورة التي نشرها متعب على حسابه الخاص في موقع فيس بوك ...
الأقسام :
أخبـار