في كتاب الشباب بين العادة والعبادة أعده الشيخ / سيف الطلال الوقيت _ فك الله أسره
_ وقام بالتقديم على الكتاب الشيخ ابن جبرين حفظه الله : يقول المؤلف
( ونقول لمن يهتم بتعديل النعال والحذاء اعلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم
لم يعدلها ولم يأمر بتعديلها .
ولم يعدلها صحابته الكرام ولا التابعون لهم بإحسان ولم يعدلها الائمة الأربعة المعتبرون
. لا أحمد بن حنبل إمام أهل السنة والجماعة ولا الشافعي ولا مالك ولا أبو حنيفة
رضي الله عن الجميع.
بل لم نسمع من سماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله
أنه أوصى أو أمر بتعديل النعل أو الحذاء المقلوب.
إذاً هي عادة ما أنزل الله بها من سلطان . ) ص9 .
وقد ذكر الشيخ سيف أحد المواقف الطريفة في هذا الباب
وقال (( بل حدثني أحد الشباب فقال : لقد رأيت نعلةً
مقلوبةً في بئرٍ عميقة . فحزنت لذلك حزناً شديداً ثم
أخذت أرمي النعلة بالحجارة حتى أعدلها .
وأنا تارك للصلاة في ذلك الوقت
. انظر لهذا الهم والحزن وهو تارك للصلاة.)
_ وقام بالتقديم على الكتاب الشيخ ابن جبرين حفظه الله : يقول المؤلف
( ونقول لمن يهتم بتعديل النعال والحذاء اعلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم
لم يعدلها ولم يأمر بتعديلها .
ولم يعدلها صحابته الكرام ولا التابعون لهم بإحسان ولم يعدلها الائمة الأربعة المعتبرون
. لا أحمد بن حنبل إمام أهل السنة والجماعة ولا الشافعي ولا مالك ولا أبو حنيفة
رضي الله عن الجميع.
بل لم نسمع من سماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله
أنه أوصى أو أمر بتعديل النعل أو الحذاء المقلوب.
إذاً هي عادة ما أنزل الله بها من سلطان . ) ص9 .
وقد ذكر الشيخ سيف أحد المواقف الطريفة في هذا الباب
وقال (( بل حدثني أحد الشباب فقال : لقد رأيت نعلةً
مقلوبةً في بئرٍ عميقة . فحزنت لذلك حزناً شديداً ثم
أخذت أرمي النعلة بالحجارة حتى أعدلها .
وأنا تارك للصلاة في ذلك الوقت
. انظر لهذا الهم والحزن وهو تارك للصلاة.)