قرأت للكاتب فهد الاحمدي في الفيس بوك مقولة وهي {- في العصور الوسطى وعند النبلاء الأوروبيين كان الذهب يستخدم في بعض الأطعمة والحلويات والمشروبات كمكون جمالي يوضع كرقائق أو بشكل مبثوث كديكور وإظهارا لثروة المضيف!!
(وهو بالمناسبة لا يضر الصحة أكثر من الجيب) }
حقيقةً اثارت فضولي وأخذت ابحث في هل الذهب يؤكل ام ينثر في مكان الأكل كزينة ؟؟
ووجدت بالفعل هناك شركة سويسرية انتجت شوكلاته مؤخراً شكولاتة فاخرة جداً زَيَّنَتْهَا برقائق صغيرة من الذهب (24 قيراطاً!!) بنسب معينة صالحة للأكل طبعاً!
” و أعلن مصنع بريطاني عن إنتاج جبنة ممزوجة بالذهب الخالص القابل للأكل.
وأراد المعمل الاختصاصي في مشتقات اللبن أن يضيف معنى جديدًا لكلمة “نكهة غنية”، عبر إعطائها قيمة مادية جديدة في كل قضمة من قطعة الجبنة البراقة
وقالت متحدثة باسم مصنع “لونج كلاوسون دايري” وتدعى جانيس بريدون، إن المنتج الجديد عبارة عن خلطة من جبنة “ستيلتون” وورقات الذهب القابلة للأكل، إضافة إلى القرفة وبعض الكحول.
أما عن فوائد الذهب الصحية، فيتميز الذهب بأنه غير قابل للتحلل، وهو السبب الذي يدفع بأطباء الأسنان استخدامه في الحشوات وزراعة الأسنان
ويصنع الذهب القابل للأكل من معدن الذهب عيار 23 قيراطًا، واستخدمه بداية المصريون القدامى أو الفراعنة؛ إيمانًا منهم بأن من يتناول الذهب يصبح مخلدًا، كما استخدم كيمائيو القرن الخامس عشر الذهب في أدويتهم، كما استخدمه أثرياء روما في القرن السادس عشر لتزيين أطباقهم في دليل على الثراء.
ويستطيع جسم الإنسان أن يخرج الذهب عبر جهاز الهضم دون تفاعله كيمائيًا مع خلايا الجسم.
(وهو بالمناسبة لا يضر الصحة أكثر من الجيب) }
حقيقةً اثارت فضولي وأخذت ابحث في هل الذهب يؤكل ام ينثر في مكان الأكل كزينة ؟؟
ووجدت بالفعل هناك شركة سويسرية انتجت شوكلاته مؤخراً شكولاتة فاخرة جداً زَيَّنَتْهَا برقائق صغيرة من الذهب (24 قيراطاً!!) بنسب معينة صالحة للأكل طبعاً!
” و أعلن مصنع بريطاني عن إنتاج جبنة ممزوجة بالذهب الخالص القابل للأكل.
وأراد المعمل الاختصاصي في مشتقات اللبن أن يضيف معنى جديدًا لكلمة “نكهة غنية”، عبر إعطائها قيمة مادية جديدة في كل قضمة من قطعة الجبنة البراقة
وقالت متحدثة باسم مصنع “لونج كلاوسون دايري” وتدعى جانيس بريدون، إن المنتج الجديد عبارة عن خلطة من جبنة “ستيلتون” وورقات الذهب القابلة للأكل، إضافة إلى القرفة وبعض الكحول.
أما عن فوائد الذهب الصحية، فيتميز الذهب بأنه غير قابل للتحلل، وهو السبب الذي يدفع بأطباء الأسنان استخدامه في الحشوات وزراعة الأسنان
ويصنع الذهب القابل للأكل من معدن الذهب عيار 23 قيراطًا، واستخدمه بداية المصريون القدامى أو الفراعنة؛ إيمانًا منهم بأن من يتناول الذهب يصبح مخلدًا، كما استخدم كيمائيو القرن الخامس عشر الذهب في أدويتهم، كما استخدمه أثرياء روما في القرن السادس عشر لتزيين أطباقهم في دليل على الثراء.
ويستطيع جسم الإنسان أن يخرج الذهب عبر جهاز الهضم دون تفاعله كيمائيًا مع خلايا الجسم.