في دراسة علمية قام باحثون بجامعة
روكفيلر بنيويورك، تم اكتشاف الجين المسؤول عن الأرق "Insomniac" والذي
يتسبب في ازدياد سوء أحوال الذين يعانون مشكلات النوم المزمنة.
ومن المعروف أن تلك المشكلات المزمنة في النوم تشكل خطورة كبيرة على الصحة، فقد أثبتت العديد من الدراسات العلمية سابقًا أن عدم حصول الرجال على القدر الكافي من النوم بسبب أمراض الأرق المزمنة قد يؤدي إلى الوفاة.
ويتوقع العلماء أن ذلك الاكتشاف سيساهم بشكل كبير في علاج مشكلات الأرق المزمنة والتخلص منها إلى الأبد. ولتشابه طبيعة ميكنة النوم بين الإنسان والبعوض، قام العلماء بإجراء بعض الاختبارات بالتحكم في هذا الجين على نحو 20 ألف من حشرة الدروسوفيلا (ذباب الفاكهة)، وتمكنوا من اكتشاف طرق جديدة ستساهم في تنظيم النوم عبر التحكم في جين Insomniac، وهو ما يبشر جميع مرضى الأرق ومشكلات النوم المزمنة باقتراب موعد تخلصهم من المعاناة التي يواجهونها أثناء عدم قدرتهم على النوم.
ومن المعروف أن تلك المشكلات المزمنة في النوم تشكل خطورة كبيرة على الصحة، فقد أثبتت العديد من الدراسات العلمية سابقًا أن عدم حصول الرجال على القدر الكافي من النوم بسبب أمراض الأرق المزمنة قد يؤدي إلى الوفاة.
ويتوقع العلماء أن ذلك الاكتشاف سيساهم بشكل كبير في علاج مشكلات الأرق المزمنة والتخلص منها إلى الأبد. ولتشابه طبيعة ميكنة النوم بين الإنسان والبعوض، قام العلماء بإجراء بعض الاختبارات بالتحكم في هذا الجين على نحو 20 ألف من حشرة الدروسوفيلا (ذباب الفاكهة)، وتمكنوا من اكتشاف طرق جديدة ستساهم في تنظيم النوم عبر التحكم في جين Insomniac، وهو ما يبشر جميع مرضى الأرق ومشكلات النوم المزمنة باقتراب موعد تخلصهم من المعاناة التي يواجهونها أثناء عدم قدرتهم على النوم.