فى قصة قد يعقتد البعض انها من ضرب الخيال ولكنها غير ذلك هذه القصة لفتاة مظلمومة من ابيها وامها حيث نشاة هذه الفتاة بين اب وام كانا لا يعرفنان الله طرفا عينا حيث ابيها كان قد وقع فى طريق المسكرات والمخدات اللهم اعفينا والام وقعت فى فخ المكالمات من الشباب والمعاكسات وغيرها وكبرت الفتاة على تلك المعاصى وسقطت للاسف فى نفس الوحل الذى وقعت فيها امها وقعت فى فخ الشباب والمعاكسات وكانت تعرف اكثر من خمس من الشباب وكانت لهم استراحة خلف المنزل كانوا يجلسون فيها تقدم لهم المسكرات والمخدرات وشربوا جميعا ما عدا الفتاة وذهب وعى الشباب واذا بشاب يقول للفتاة انا " زانى امك " واذا بالفتاة دون تفكير بعد اضطراب غير عادى وقامت الفتاة بالذهاب الى احدى الغرف واتت بسلاح ناى وافرغت الخزينه على الشاب ثم خر على الارض ميتا وجاءت الشرطة والقت القبض عليها وبالفعل دخل السجن لحين صدور الحكم والقصاص ودخلت الفتاة السجن واذا هى ترى بعض النساء داخل السجن يقوم باداء الصلاة .. وتسال الشرطية ما هذه الحركاات ..!! قالها لها : الستى مسلمة ؟! قالت نعم قالت لها : هذه هى صلاة الملسمين فقام الشرطية بتعليها الصلاة وتحفيظها بعض آيات الله لتعرف وتؤدى صلاتها واصبحت هذه الفتاة داعية للاسلام داخل السجن وصدر حكم الاعدام والقصاص عليها ولكن مدير السجن حاول تاجيل تنفيذ الحكم لتبقى الفتاة على القيام بالدعوة داخل الجسن ولكن الفتاة اردات التعجيل .. وتسأل هل صدر حكم القصاص ؟! وتبكى طلبا للتعجيل بالقصاص لانها تريد وتشتاق الى لقاء ربها وهدات الفتاة بعد ان اخرج لها جواب القصاص وبالفعل تم التجهيز الى ساحة القصاص وقبل التنفيذ بلحظات اذا بالفتاة ترفع يدها الى السماء وتدعوا بصوت عالى على ابيها وامها اللذان حرومها من تعلم الاسلام والصلاة من صغرها وتدعوا عليهم بالويل والثبور لما وجدته منهم من ابعادها عن الصلاة واستغلالها .