فى مشهد انسانى حطمت فية فتاة ايرانية قلوب من تابعها لتسجل بموتها طوق نجاة لسبعة امريكين كانو فى حاجة الى اعضاء ثناء نظامى الفتاة التى تركت بلادها للحصول على الدكتوراة فى الهندسة من الولايات المتحدة فبعد مرور اسابيع من وصول سناء الى الولايات المتحدة رقدت سناء على سرير المستشفة ميتة دماغيا تقول الشرطة انها ضحية ضرب مبرح من زوجها وهى لا تزال عروسا و تقول كبيرة الممرضات ان رأس سناء كان محطما و متورما لدرجة انه لم يعد الدم يضخ الى الدماغ ادقنت سناء الانجليزية و الفارسية و الفرنسية و تطوعت بالطبخ الى الفقراء و كتبت للصحف و المجلات و فازت بجائزة ادبية و هى مراهقة بمقالة عن الصداقة و الفروقات بين البشر وتبرعت سناء باعضائها لتنقذ حياة سبه اشخاص